مهما تباعدت أحلامك وصار بينك وبينها مفاوز شاسعة فاللطيف يأتي بها: ((يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ))، فلا تيأس وربّك لطيف لما يشاء.
لأنك الله – رحلة إلى السماء السابعة
علي بن جابر الفيفي